“في داخلي شعور كبير يجرني نحوك بشدة .. شعور لا يقبل ان تشبهه مشاعر الآخرين .. ويرفض ان اطلق عليه حب .. طالما ان كل الناس وبكل بساطة .. تُحب !”
“يأتيني شعور - احيانا - بأنني اريد ان اخذني في حضني واربت علي نفسي”
“عندي شعور قديم بأنني، مثل كل دارس للفلسفة، تجتاحني تعبيرات أكاديمية غامضة.. ولذلك أقول وأعيد في تبسيط وتوضيح نفسي ولا أجد حرجاً، فأنا أريد ان أكون مفهوماً لأقل الناس ثقافة”
“اعـــط لمن تُحب كُل شئ يُحب ،، وأحبه كما يُحب ان يُحَب ..طالما يُعاملك بُحب كما تُحب ، ويُحب حُبك لِما يُحب”
“كيف يظل المرء يمني نفسه لسنين ان يرى نفسه في مشهد ما , ثم .. وبكل بساطة يعد نفسه ذاتها لترى غيره يحتل هذا المشهد ؟؟”
“أنت نقطة في هذا العالم الكبير .. قادرٌ فحسب على اختيار تأثيرك على الآخرين .. وعلى محيطك الصغير .... وأنت كنقطة صغيرة .. يتوجب عليك وظيفة واحدة .. ان تترك العالم بصورة أفضل مما كان عليه عندما قدمت عليه .. و ان تنجب طفلاً أفضل منك لكي يكمل الدرب من بعدك .. و فوق كل هذا أن تبتسم في كل صباح .. . لأنك تعي تماما .. ان اي تصرف صغير من قبل حضرتكم .. لا بد ولا محالة ان يكون له تأثيرٌ ما في وقت ما .. وسوف تؤجر عليه حتما تبعاً لحساب ما .. عند رب كبير يرى الدائرة ويدرك تماماً اي النقاط تنسجم وتضيف .. وأيٌ تتنافر وتسيء !”