“في الجرائد العربية لا فرق فعلاً بين العنوان والجرح. كل صباح يستيقظ مجموعة من الصحفيين ليعلقوا آلامنا على الجدران فقط. لأن آخر العناوين الجميلة في تاريخنا كان قبل اختراع الصحافة”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “في الجرائد العربية لا فرق فعلاً بين العنوان والجر… - Image 1

Similar quotes

“في الجرائد العربية, لا فرق فعلا بين العنوان والجرح !”


“فرق بين الركض في المضمار الأنيق، ذي المسار الذي لا يقاسمني إياه راكض آخر، ولا يرسلني الا إلى قارئة واحدة، وبين الركض في يباب من الجائعين، والخائفين، والعاشقين، والمفقودين. جميعهم لهم الأقدام نفسها، والاوهام نفسها،ويركضون في الاتجاه ذاته الذي لا يفضي إلى شيء، ولا يعود إلى نقطة البداية الجميلة أبداً”


“ستمر قرون قبل أن يصدر قرار عربي بتغيير أسلوبنا في الرسم ، وقبل أن يتوقف الزعماء عن توريث اللون الأسود مع صولجان الحكم إلى من خلفهم ، لأن مآسينا العربية متشابهة دائماً ، لا أدري لماذا لا يغيرون شكل طغيانهم حتى يصبح تاريخنا أكثر تنوعاً على الأقل ، ربما نمنح أحفادنا كتب تاريخ غير مملة . !”


“‎" أيلول الأسود وحزيران الأسود ..ربما اخترعنا هذه التسميات حتى نوهم أنفسنا أن ما تلطخ بالأسود بضعة أشهر فقط وأننا لسنا متسربلين بالسواد منذ عشرات السنين ، ستمر قرون قبل أن يصدر قرار عربي بتغيير أسلوبنا في الرسم وقبل أن يتوقف الزعماء عن توريث اللون الأسود مع صولجان الحكم لأن مآسينا العربية متشابهة دائما.. لا أدري لماذ لاا يغيرون شكل طغيانهم حتى يصبح تاريخنا أكثر تنوعا على الأقل ربما نمنح أحفادنا كتب تاريخ غير مملة ”


“كان أبوها يشترط شابا حجازيا حنكته الحجاز جيلا بعد جيل, و كان أبي يشترط فتاة ذات نسب أعرق من بئر ارتوازي. و بالتالي كانت فكرة الجمع بين الأبوين في مجلس واحد ليباركا هذا الزواج حتاج إلى معاهدة دولية. و نحن لا قبل لنا بالمفاوضات و الحيل و لم نفكر في قطع مشوار طويل كهذا. "الحب شيء و النضال من أجله شيء آخر" ا”


“كنت أرفض .. أن أكون ضحية معتادة لكلاسيكيات الحياة: كالحب مثلاً. شعرت أنه من الغباء أن نستمر حزانى بعد ملايين السنين من اختراع الحزن، من دون أن نكتشف بعد طريقة السري في داخلنا . أريد اليوم أن أكون أقل حزنًا فقط. لا أريد أن أكون أكثر نبلاً، أو شعرًا، أو احتراقًا تحت مظلة الوهن، أو تذمرًا من معاندة الزمن. لا تعنيني كل المدن المركبة من أرق العاشقين، ودموع المتعبين ، كل هذه الخيالات الزائفة ليست إلا محاولة لتعويض فشلنا في أن نكون أقل حزنًا ، وأنا أفضل النجاح على الفشل، وأريد أن أكون أقل حزنـًا .. فقط”