“نقطة فى شخبطة تبحث عن مخرج لهاهكذا اصبحت حياتى انا”
“اراجع نفسى هل انا ذاك الذى عهدت بامسى ام انا رجل ثان ؟علمت صنوف العلم درسا وخبرة فمالى بلغت الجهل فى منتهى شانى ؟”
“وعدت سنة ورا سنةوانا لسه زى ما انا حياتى نقطة فى شخبطةوحلمى قدام عنيا بيختفىواالصبر والامل مَلُّ منى وسابونى لوحدى انتهى”
“انا صفر تايه فى حسابات الايام”
“اشرق فى ذهنى اننى عبر تلك الشهور مع بريجيت اتلمس الطريق الى حقيقه كانت هناك طوال الوقت , ولكنى كنت اعمى عنها : اننى ظللت باستمرار امثل ادوارا حتى غاب عنى انا نفسى , وسط كل تلك الاقنعه , وجهى الحقيقى .. اننى حتى لم احلق فى التمثيل عاليا .. كان جناحاى انا ايضا من شمع ذابا فى شمس الحقيقه .. ذابا فى بطء معذب اوشك ان يقتلنى .. فما اسعدنى لانى اخيرا سقطت على الارض !”