“سأحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن ولأن عليّ واجبات يجب أن أؤديها ,لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى وإن كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“لا تستعجل الرئاسة، فإنك إن كنت أه ً لا لها قدِّمك زمانك، وإن كنت غيرأهل لها كان من الخير لك أن لا ينكشف نقصانك.”
“أن تعبد الله مخلصاً له الدين, وهي المتلازمة الثلاثية التي تفسر معنى الإخلاص ومن ثم معنى النية, لا في الصلاة فقط, ولكن في الحياة كلها, أن تعبده مخلصاً له الدين, يعني أن رؤيتك للحياة تتطابق- أو تحاول أن تتطابق- مع سلوكك وعملك فيهما, وأن الدين لا يسكن على رفوف الكتب أو في رأسك فقط, بل مكانه الحقيقي يجب أن يكون فيما تفعله, وما تنتجه .. في أن تؤدي ما خلقت من أجله, على هذه الأرض ..”
“كيف للحياة أن يكون لها معنى من دون أن تجتاز سراديبها المميتة من جوع وعوز وفقر وراحة؟”
“أستطيع أن أجعل من الموت ليس مجرد نهاية أستطيع أن أجعله أكثر من مجرد حتمية لا بد أن نمر بها ،أستطيع بمحياي عبر أن يكون لحياتي معنى ، أن يكون موتي توقفا عن التنفسولكن ليس عن العطاء”