“إن الغرب ليس عندهم كتاب مقدس أول نصوصه(اقرأ) لكنهم أدركوا بفطرتهم وبتجاربهم أن القراءة ضرورية للحياة, فقرؤوا وتفوقوا, بينما أمة الإسلام التي عندها الكتاب المقدس الذي يأخذ بيدها ويدلها لا تزال تسبح في بحار الجهالات والظلمات والبعد عن المعرفة.”
“أمة الإسلام –للأسف الشديد– تعانى اليوم من أمية شديدة!!.. انتكاسة حقيقية في أمة القرآن..انتكاسة في الأمة التي كانت ولا زالت أول كلمة في دستورها: "اقرأ"!!”
“إننا ندعوإلى الإسلام، لا إلى الاقتداء بالمسلمين! ندعوإلى الكتاب والسنة، لا إلى سيرة أمة ظلمت نفسها ولم تنصف تراثها.ذلك أن دين الله جدير بالاتباع أما مسالكنا نحن فجديرة بالنقد، والبعد...!”
“إن القراءة لا تصنع مفكرا عظيما و ليست بديلا عن التفكير" إن القراءة لا تمد العقل إلا بمواد المعرفة . لكن التفكير هو الذي يجعل ما نقرأه ملكنا”
“إننا ندعوا إلى الإسلام، لا إلى الاقتداء بالمسلمين.. ندعو إلى الكتاب والسنة، لا إلى سيرة أمة ظلمت نفسها ولم تنصف تراثها!!ذلك أن دين الله جدير بالاتباع أما مسالكنا نحن فجديرة بالنقد، والبعد..”
“الحق أني أريد أن أطَّلِع على الكتاب الذي طُرد بسببه (أدهم) إن صدَقَت الحكايات. وماذا يهمك في ذلك الكتاب؟ لا أدري ما الذي يجعلني أومن أنه كتاب سحر! وأعمال الجبلاوي في الخلاء لا يفسرها إلا السحر لا العضلات والنبوت كما يتصورون.”