“السلطان: قانونك هذا لم يأتيني بالحل في حين أن حركة صغيرة من سيفي هذا كفيلة بأن تقطع عقدة المشكلة في الحال!”
“لم أكن أعلم بأن في الحياة هذا الكم الهائل من الحزن حتى فارقتك”
“ففي هذا العالم تغدو المشكلة أن القادرين على حمايتك من الخطر، هم خطرون في حد ذاتهم ..”
“القضية ليست في أن لا تستطيع وإنما في أنك لم تفعل هذا من قبل .”
“أن الجيش اليوم كله أصبح يعمل لصالح الوطن في ظل الدستور مجرداً من أية غاية وأنتهز هذه الفرصة فأطلب من الشعب ألا يسمح لأحد من الخونة بأن يلجأ لأعمال التخريب أو العنف لأن هذا ليس في صالح مصر، وإن أي عمل من هذا القبيل سيقابل بشدة لم يسبق لها مثيل وسيلقى فاعله، جزاء الخائن في الحال وسيقوم الجيش بواجبه هذا متعاونا مع البوليس، وإني أُطمئن إخواننا الأجانب على مصالحهم وأرواحهم وأموالهم ويعتبر الجيش نفسه مسؤولاً عنهم والله ولي التوفيق”
“لم أنا صغيرة إلى هذا الحدّحيث أضيع في الشوارع؟ولماذا أبي ليس صغيراًولا يضيع في الشوارع،لم لا يفعل شيئاً لتقريب يوم مجيء هذاالذي يأتي في منامي؟”