“يستوطن فى خبايا عقلها الباطنتربطهم الحياه بخيط يشبه اللامعقوللم تغرم به ولكن يوجد شئ خفى لن تقوى ع تفسيرهمع كل بدايه ارتباط لهايزيد شبحه الشامخ فى احلامهاتتحدى لتنعم برجل حقيقى ولكن القدر يسخر بهاويمنحها رجل الاحلام لتكون له هى فتاهتكرر سخربه القدر بهافأمنت انه هو رجلهاوتوقفت عن محاولات حب الواقع”
“فقط للماضى ميزة واحدة هى انه صار ماضياً لهذا نشعر بالحنين له , بينما الحاضر موجود فى كل مكان و فى كل لحظة لهذا نزهده..”
“ولكن ألا ترين أن علةالبلاء فى الكلام ، كل واحد منا لديه عالم كامل فى نفسه ، و كل واحد منا له عالمه الخاص ! فكيف يفهم بعضنا بعضا أيها السادة إذا كنت أضع فى كلماتى التى أقولها معانى و قيم الأشياء كما أفهمها فى عالمى أنا ، بينما يفترض من يستمع إلى إن كلماتى لها المعانى و القيم الخاصة بعالمه هو ، نحن نظن أننا سوف نتقابل ، و الواقع أننا لن نتقابل أبدا !”
“لن ينصلح شىء ، هذا البلد عفن ، شممت رائحة عفنه فى السجن ، وعرفت انه لن يستيقظ أبدا ، سيظل مقموعا ومضطهدا ، وغائبا عن وعيه ، لا يوجد فيه سبب للحياة ، كل ما فيه يدعو للموت !”
“الواقع بالنسبه لك هو ما تعتقد انت انه الواقع .. وليس الواقع فى حد ذاته !!!”
“نحن أيضاً تعادينا فى الأحلام، ولكن الواقع المحض بدأ يُقربنا.”