“وقد أنكروني ثلاثاًوألقوا بثوبي على باب داركلكي تحسبي أنني متُّلكنني عدت مملتئاً بالحياةويمّمت وجهي إليكوداعاًسأهديك هذا الربيع المسيحوأمضي”
“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”
“قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل؟ - قال: تعال ابصق على وجهي .. إذا هذا حصل !”
“أأنا الغريب هنا و ملء يدي أعطاف هذا الأغيد المرح ؟خفقت على وجهي غدائرها فجذبتها بذراع مجترح”
“دخل الربيع يضحك لقاني حزيننده الربيع على إسمي لم قلت مينحط الربيع أزهاره جنبي وراحوإيش تعمل الأزهار للميتينعجبي”
“ينبت الزهر في الربيع ويلقي عند باب الخريف بعض ظلاله لا تلوموا الخريف لو عشق الزهر وتاقت عيونه لجماله”