“وقد أنكروني ثلاثاًوألقوا بثوبي على باب داركلكي تحسبي أنني متُّلكنني عدت مملتئاً بالحياةويمّمت وجهي إليكوداعاًسأهديك هذا الربيع المسيحوأمضي”
“هذا الجمال على مرماك في الخطر / أغراك بالعشق من أغراك بالنظرفخذ نصيبك منه إنه قدَر / سرب الغزالات وافانا على قدَروإن وصلتَ فأهلي ساهرون هنا / سلّم عليهم وقبّل وجنة الحجريكاد يرشح زيت من أصابعهم / وتطلع الشمس بين السمع والبصر”
“مطرعلى الصفصاف يلمع كالدموع فكلمابكت السماء على الثرىضحك التراب”
“وكلما أنّ في الريحان ذو شجنٍ / على الديار تئن الريح في الشجر”
“لا ضوء هناكولا دليل ـ من أنت؟ ـ لا أدريأرى ناراً على الزمن الجميل”
“ليسَ لي وطنٌ أو صديقوالهواءُ الذي يتسلل تحت الثيابْينحني خائفاً أن يلامسَ قلبي”
“تجيئينَ بعد انطفائيتجيئينَ في لحظةٍ فائتهْفلا توقظينيوقولي لهم: ماتَ في الانتظارْ.”