“« مسمّيات قلبت مفاهيمنا في زمننا الحاضر »ففي هذا الزمن نعيش بأقنعة على وجوهنا ولاشيء فيها خالص حتى أصبح للشيء الذي نفعله ألف تفسيرالإبتسامهة تفسر على إنها خرقاء ، مجاملة ، ومصلحة بحتة لم تعة كماكانت وكما عودنا المصطفى ( الابتسامة في وجه اخيك صدقة )أما الاخلاص يعني المصلحة والتقرب من أجل الوصول إلى ما تريد ، ولم يعد تفسيد الإخلاص بنية طيبة خالصة لوجه الله ،،أما الحب وما ادراك ما الحب فهو ضرب من الجنون والسخافه وتعذيب الذات .أما الكتابة فتعتبر سخافة وضرباً من الجموُح ،والصامت في زمننا يعد ضعيفاً احمق لا يقدر على شيء .والثرثار أصبح جباراً يحصل على ما يريد بجبروته ...هذه هي مهزلة الحياة وهذه هي المفاهيم التي صنعها الانسان في هذه الحياة المزيفه لذلك علينا ان تكون واقعيين وصادقين مع انفسنا على الاقل !”

حنان عبدالسلام منصوب

Explore This Quote Further

Quote by حنان عبدالسلام منصوب: “« مسمّيات قلبت مفاهيمنا في زمننا الحاضر »ففي هذا … - Image 1

Similar quotes

“الزواج شيء مقدس وجميل ورابط قويّ بين الأزواج وَ كُل منا يحلم بذلك وخاصة الفتيات ، تحلم كل منهم بذلك الأمير الوسيم الذي يأتي على الحصان الأبيض لينتشلها ويأخذها من عالمها الخاص ويريها السعادة من خلال عينيه ...ليريها العالم كله بنظرة من عينيه وابتسامة منه ، هذه كلها أحلام جميلة نحلم بها جميعاً ، لقد اختلف الزمان والمكان وكل شيء تغيّر ، والذي بقي هو فقط الخيال ،أما حقيقة ما نريده فأصبح من المحال تحقيقه ، لأن كل شيء تغير حتى الحب نفسه اتسم بلون من التغيّر .. ولكن هذا التغير كان نفسيه من الإنسان ، وليس من حقيقة الحب وأصله ، وكذلك بالنسبة للزواج”


“القلب والحب ،ارتبط الحب بالقلب في أذهان الناس منذ القدم ، وهم يحمّلون القلب مسؤولية الحب ؟؟هناك فكرة ومقولة تقول : " إن العقل والشمشاعر نابعان من القلب وليس من الرأس " ، ومع ذلك نحمل القلب مسؤوليات كثيرة ، وبعض الناس يقوون : إن الحب في العقل وليس في القلب لأن كل شيء بالعقل والأمور التافهة هي التي تحل بالقلب ، وهناك شخص اعجبني قوله عندما قال : " من يبحث عن الجمال يبحث عن الحب " وأنا اقول : " أعظم شيء تتعلمه فهو أن تحب بكل بساطة ، وتتلقى الحب بالمقابل " .”


“بداخلي يقين بأننا جميعاً- كل البشر -لم نخلق لنعيش على هامش الحياة ، لم يخلقنا الله لنكون صفر على الشمال في معادلة الحياة ! ،بل خُلقنا لنكون اعداد مؤثرة في هذه الدنيا ،ولتحقيق هذه الغاية <غاية تعمير الأرض و وضع بصمة في الحياة> خلق الله لكل انسان منا موهبة تجعله يختلف ويتميز على غيره من البشر ، لكن الله حين وضع في كل انسان منا كنزه الخاص به "موهبته" لم يجعل هذا الكنز سهل الاكتشاف بل جعل اكتشافه بحاجه الى الكثير من العمل والبحث والتنقيب داخل النفس.وهنا يبدأ التمايز والاختلاف بين البشر ، فالانسان المميز الذي له اثر واضح في الحياة او على الاقل في محيطه هو الانسان الذي بحث ونقب داخل نفسه حتى وصل لكنزه واستغله ، اما الانسان الذي عاش على هامش الحياة فهو الانسان الذي لم يجهد نفسه بالبحث عن موهبته التي خلقها الله فيه”


“عهدك ! حافظ عليه كما تحافظ على حياتك”


“تذكر دائماً ، عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك ، عش بالإيمان ، عش بالحب ، عش بالأمل ، عش بالكفاح ، وقدّر قيمة الحياة”


“تعلمت شيئاً عظيما جعل من ذاتي عظيمة ، إن النجاح لا يأتي إلا بعد فشل ، إن هناك املاً كبيراً يجب أن نتمسك به في كل الأحوال ، القوة والعزيمة سلاحك للنجاح”