“إن الحقائق قاسية، فاستعيروا لها خفة البيان”
“الفن الروائي هو الأقدر على كتابة التاريخ الفعلي للبشر ، تاريخ الاحشاء والقيعان ، لا التاريخ الرسمي الذي يضعه الحكام في عهدة حفنة من الموظفين والكتبة ومزوري الحقائق وسماسرة السلاطين.”
“(( إن الذي ملأ اللغات محاسنا... جعل الجمال وسره في الضاد ))”
“سجا الليل حتى هاج لي الشعر والهوى وما البيد الا الليل والشعر والحبملأت سماء البيد عشقا وأرضها وحملت وحدي ذلك العشق يا ربألمّ على أبيات ليلى بيَ الهوى وما غيرَ أبياتي دليل ولا ركبوباتت خيامي خطوةً من خيامها فلم يشفني منها جوار ولا قرب”
“إن الوُشاة َ . وإن لم أَحْصِهم عددا .تعلموا الكيدَ من عينيك والفندالا أَخْلفَ الله ظنِّي في نواظرِهمماذا رأَتْ بِيَ ممّا يبعثُ الحسدا؟هم أَغضبوكَ فراح القدُّ مُنْثَنياًوالجفنُ منكسراً ، والخدُّ متقداوصادغوا أذُنا صعواءَ لينة ًفأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدالولا احتراسيَ من عينَيْك قلتُ: أَلافانظر بعينيك، هل أَبقَيْت لي جَلَدَا؟الله في مهجة ٍ أيتمتَ واحدَهاظلماً ، وما اتخذتْ غير الهوى ولداورُوحِ صبٍّ أَطالَ الحبُّ غُرْبَتَهايخافُ إن رجعتْ أن تنكرَ الجسدَدع المواعيدَ ؛ إني مِتُّ مِنْ ظمإِوللمواعيد ماءٌ لا يَبُلُّ صَدىتدعو ، ومَنْ لي أن أسعى بلا كبدٍ ؟فمن معيريَ من هذا الورى كبدا ؟”
“ليلى : ما فؤادي حديد ولا حجرلك قلب فسله يا قيس ينبئك بالخبرقد تحملت في الهوى فوق ما يحمل البشرقيس :لست ليلاي داريا كيف أشكو وأنفجرأشرح الشوق كله أم من الشوق أختصر؟ليلى :نبني قيس ما الذي لك في البيد من وطر؟لك فيها قصائد جاوزتها إلى الحضرأترى قد سلوتنا وعشقت المها الأخر؟قيس :غرت ليلى من المها والمها منك لم تغرلست كالغيد لا ولا قمر البيد كالقمر”