“مجلس اللمهالم ترى كيف اعطر ربك النواب فصل القول و الحكمهوارسلهم الى ابنائنا رحمهفجاوزنا بهم بحر الردى و البؤس و الظلمهفما قلعت اظافرناولا امتهنت كرامتناولا انتهكت لنا حرمهفسبحان الذي اعطى وسلمهم من التهمهفكانوا خير من بعثوا الى الامهو رب القصر و الكعبةومن اوحى لهم من داخل القبهاكلناها مغمسة بزيت القهر و النقمةفشكرا من صميم قلوبنا يا مجلس اللمه”
“فمن يعاتبني و البؤس يجمعنامن ليس مبتئسا من امة العرب ؟؟”
“اتعرفين لماذا صادروا قلميمن غمده واستباحوا قص جناحي؟و الهبوا النار في صدري فصيرنيوافر من برد نيران لنيرانلانني عشت لا ارضى بطاغيةولا اذل لسمسار و خوانولست اقبل صمتا سوف ينقذني من بطش منتقم او ظلم سجان”
“محاكم التفتيش كانت صراعا بين عقيدتين و دولتين وهم هنا يدّعون الإسلام ، ويعتنقون سورية وطنا فلماذا تأكلنا اوطاننا وبنهشنا من هم مسلمون مثلنا”
“اطلق خرافك في الشوارعكمم الافواه وابتدئ المسيرفي ظل قافلة الشعيرسر لا تقفسبحان من اعطى لقد جمعت مطالبنا الصدفهي مثلنا ستظل تحلم بالعلفلكنها قرفت مطالبة الحكومه بالشعيرولم يفارقنا القرفيا خير من خلفوا لافضل من سلفصح بالمقادير التي سلبتك حقكرد بالصاعين صاعحتى الخراف اذا تجوع تقول ماعقل انت : ماعفلقد ترهل حالنا من حال من حكموا وماعولقد تخوزقناوليس لاي خازوق يدق من اقتلاع”
“يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الانسان الاول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونه روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
“ومن كان ذا عقل ليشك بأن الكتاب أخطر سلاح قادٍرٍ على ان يقلب الموازين وينبش الماضي ، و يحقق الحاضر و يحدد المستقبل”