“في صوفيا عشتُ وفي واشنطن، في فيينا وفي بوينس ايريس، في موسكو وأثينا ومكسيكو وهافانا، في بيروت وعمان والقاهرة والجزائر، في ريو دي جانيرو عشت وفي ليما، في بروكسيل وفي برلين، وفي بكين عشتُ وفي بودابست.....ومتُّ: بالرصاص متُّ بالحبل متُّ بالسكين متُّ بالحبوب متُّ بالمياه غرقاً متُّ تحت العجلاتِ دهساً متُّ بالارتماء في الفراغ متُّ بالسم متُّ وبالكهرباء وبالغاز وبالمخدرات متُّ وباللهيب المفترس متُّ.”
“وكأنني قد متُّ قبل الآن …أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“أما والذي أعطاك بطشاً وقوة . . وصبراً وأزرى بي ونقص من بطشيلقد أمحض الله الهوى لي خالصاً . . وركبه في القلب مني بلا غشتبرأ من كل الجسوم وحل بي . . فَإنْ متُّ يَوْماً فَاطْلُبُوهُ على نَعْشِيسلي الليل عني هل أذوق رقاده . . وهل لضلوعي مستقر على فرشي”
“يوم أحببتك، تمنيت لو أني متُّ قبل أن نلتقي خشية أن نفترق.وحين افترقنا، أدركت أن في إمكان المرء أن يموت أكثر من مرة.عندها، ما عُدت أخاف الموت.صار الحب خوفي.ثم قرأت قول أوفيد قبل عصور: «الرجال تقتلهم الكراهية، والنساء يقتلهن الحب»، فقررت أن أكرهك، عساك تجرّب الموت مرة واحدة!”
“في صدر الإسلام فكان الرجال والنساء يختلطون في المساجد وفي الأسواق وعند القضاة وفي جيوش الغزو ( وفي سفن الغزو أيضاً).”
“لم تكوني امرأه كنتِ مدينه . مدينه بنساء متناقضات , مختلفات في أعمارهن وفي ملامحهن ،وفي ثيابهن وفي عطرهن ,في خجلهن وفي جرأتهن , نساء من قبل جيل أمي الى أيامك أنتِ . نساء كلهن أنتِ ”