“أيها الغائب عني إنني ... علم الله لمشتاق إليكفإذا هب نسيم طيب ... أنا ذاك الوقت سلمت عليك”
“عندما حاولت أن أكتب عن حبي .. تعذبت كثيرا..إنني في داخل البحر ... وإحساسي بضغط الماء لا يعرفه غير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا”
“حسناً، إنَّ الكسل أصيل بالكائنات، لذا افترضنا أنَّ ما صنعناه هو اللغة. لقد حَفَرْنَا مجرىً بائساً لتصريف اللغة بعيداً عن مداركنا، وهو ما عرفناه باسم اللغات: السومرية، المسمارية، وحتى تلك الأكثر معاصرةً كاللاتينية، وسواها. ذلك النظام من الرموز الدالّة البائسة التي تُسْلِم اللغة إلى حتفها. اللغة غريزة، وما ذلك النظام سوى وسائل للكبت، إنني أكتب بحزام العفة لا أكثر، بل إنني أكتب بوسائل إلهاء، بمفرزات كسل.”
“كلهم اصبحوا دعاة بقدرة قادر لأن سوق الدعاة قد جبر”
“منذ أحببتك وأنا أكتب لك، ومازلت أكتب لك..”