“هناك تلك الزوجة الأمريكية التي قالت عن زوجها إنه خبير في سباق الخيول .. يخبرك قبل المباراة بالجواد الذي سيفوز ويخبرك بعد المباراة بسبب عدم فوز هذا الجواد!”
“ لا علاقة لي بأي نشاط رياضي من أي نوع .. المباريات الدولية تشدني دائمًا لكن المباراة التي أشاهدها هي المباراة التي يخسرها منتخبنا، لذا قررت ألا أشاهد هذه المباريات رحمة بالكرة المصرية.”
“كان معلق المباراة يتكلم بسرعة لدرجة أن اللاعبين راحوايحاولون جاهدين عمل هذه الأشياء التي يصفها”
“أحياناً تجد من الضروري أن تكون هناك امرأة مسنة محنكة في أمور مثل السبوع والولادة والزفاف .. تلك المرأة التي تعرف كل شيء عن طريقة حساب يوم (الأربعين)، وعن الهدية المثلى للمريض، ولماذا لا يجب فتح المقص ليلاً، ولا كنس الدار في يوم الجمعة .. للأسف هذا الجيل قد انقرض أو كاد.”
“من المهين لكبرياء الزوجة أن ينتحر زوجها! لابدّ من أن يظل حياً إلى أن تقتله هي بالضغط!”
“شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي، كأنها تعرفني منذ زمن، وبرغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة، كأنها تناقش زوجها أو أخاها، بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها. إن هذا الأسلوب يُحيّر الرجل الشرقي الذي لا يتوقع من الفتاة إلا أن تكون شديدة الحياء أو شديدة المجون، ولا يفهم أي أسلوب آخر في التعامل.”
“أحب مباريات كرة القدم المعادة، حتى أقوم من البداية بتشجيع الفريق الذي سيفوز!”