“قال متذمرًا:ألا ترى أن أنصاف الموهوبين يخطفون الأضواء؟قلت له:الألعاب النارية - مهما كانت باهرة ومضيئة - لحظات وتنطفئ.وحدها النجوم الحقيقية تبقى مضيئة في السماء.”
“حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دوف التوقعاتالذاتية المسبقة”
“من يا ترى في الدرب يدرك أن في الحب العطاء الحب أن تجد الطيور الدفء في حضن .. المساءالحب أن تجد النجوم الأمن في قلب السماء الحب أن نحيا ونعشق ما نشاء.. ***أماه .. يا أماه ما أحوج القلب الحزين لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان”
“هناك أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها ...حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعاتالذاتية السابقة، سيربت الآخروف على كتفك، يحاولون إعطاءك بعضالدفء المؤقت، ويختفوف.. ليكوف عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم أنه لا شيء يتغير في أبجدية الحياة”
“أنا لا يمكنني أن أحس بالجمال في امرأة تكذب مهما كانت باهرة وذكية .. إن إحساسي بالكذب يقززني ويجعل الجمال يبدو أمامي مثل الطلاء ..”
“قال السماء كئيبة ! وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !”