“هناك أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها ...حتى لحظات المشاركة الحقيقية في أكثر حالاتها نقاء تبقى دون التوقعاتالذاتية السابقة، سيربت الآخروف على كتفك، يحاولون إعطاءك بعضالدفء المؤقت، ويختفوف.. ليكوف عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم أنه لا شيء يتغير في أبجدية الحياة”