“الى الداخل . . داخل الداخل :لقد ظل الشعور بأن الوعي الإنساني يتطور، ويتنامى منذ زمن هيجل على الاقل . وعلى الرغم من أن الكينونة الإنسانية تعني أن يكون المرء شخصا - من ثم - فريدا غير قابل للاستنساخ ، فلذا يتطلب أن يكون نصه كذلك ، وكذلك تلقيه للنص ، حيث يتحول بقراءته إلى الداخل . داخل الداخل !.”
“متى تخرج لتقول لهم أن ينظروا لحظة إلى داخل نفوسهم بدلا من أن يوجهوا مناظيرهم إلى متاهات الفضاء ، تقول لهم .. كن الداخل يخرج كل شيء ، من الداخل خرجت أنا .”
“كنت ستصنع العجب العجاب ، هيه ؟ مبشر لأوربا على غرار كولومبانوس المتحمس فياكر و سكوتوس كل على كرياس في الأعالي دلقا من كوزيهما ، يضحكان بلاتينيه صاخبة : Eugel Eugel ، خيرا عملت ! خيرا ما فعلت ! تتظاهر بالحديث بلكنة انجليزية مكسرة و أنت تجر شنطك ، شيال بثلاثة بنسات على طول رصيف نيوهافين الموحل . Comment ? . جلبت معك أسلايا نفسية : Le turtu ، و خمسة أعداد ممزقة من Pantalon Blanc et Culotte Rouge و برقية فرنسية زرقاء ، غرائب للفرجة .- الوالدة تحتضر إحضر والدكتعتقد العمة أنك قتلت أمك . لهذا لا تريدني أن .في صحة عمة ماليجـــانفهي تحرص على النظامو تعـرف قيمة الاحــــــترامفـي عـائــلة هانـيجــــــان”
“- أردت فقط أن اقول لك هذا : إن أيرلنده ، كما يقولون ، لها الشرف أن تكون البلد الوحيد الذي لم يضطهد اليهود ، ألا تعرف ذلك ، كلا ، و هل تدري لماذا ؟ لأنها لم تسمح لهم بدخولهاأبدا ، قال مستر ديزي بافتخار”
“ثم أي خيبة أمل ! لقد كنت أحسب الإنسان أعظم من ذلك ! كلا ، لا ينبغي أن نرى أنفسنا من الداخل”
“يطحن قلقه ويبقيه في الداخل حيث يمكن أن يصنع الرماد انفجارا . الداخل الذي يمهد للاختفاء الكلي”
“ويبدو أن هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل”