“للأسف .. عمري ما اترميت في حضنك ولاقيت دفا !”
“أمَّا أقولك إن حضنك جِه بطلوع الروح ما تفتكرش إني ببالغ، بس كام روح لازم تطلع في كل مرة نتقابل؟!ـ”
“كل مشهد في النهايه.. ياما جرّبتُه ف خياليوْياما خُفتـُه!إلاّ غدرك... عمري في الفهرس ما شفتـُه”
“تبقين سرا في الحياة و فرحةأسكنتها قلبي..و دفء حنانيقد تسألين الاّن : ما أقصى المنى ؟قلبي و قلبك .. حين يلتقيانإني أعاتب فيك عمري كله..يا ليت عمري..كان في إمكاني”
“ضيعتُ عمري أغنّي الحب في زمنٍ شيئان ماتا عليه .. الحبُ والأملُ شيعتُ عمري أبيعُ الحلم في وطنٍ شيئان عاشا عليه .. الزيف والدجلُ مازلتُ طيراً يُغنّي الحب في أملٍ قد يمنحُ الحلمُ ما لا يمنحُ الأجل”
“للأسف .. لا تنسف الكراهية الأشياء... كثيرا ما أتمنى أن تنسف كراهيتي كل ما أكره.. وكل من أكره.. لكنها للأسف تنسفني وحدي.”