“إذَا أَرَدْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ عِزٌّ لاَ يَفْنَى , فَلاَ تَسْتَعِزَّنّ بِعِزٍ يَفْنَى .”
“لاَ نَصِيحَةَ فىِ الحُب لكِنها التَجرُبة ، لاَ نَصِيحةَ فى الشِعر لكنها المَوهبة ، وأخيراً لَكَ مِنى السَلامْ !”
“إِنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ، فَإِنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بَقَوْمٍ الْأَ أَوْشَكَ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ.”
“مَتى أَوْحَشَكَ مِنْ خَلْقِهِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُريدُ أَنْ يَفْتَحَ لَكَ بابَ الأُنْسِ بهِ”
“إذا فَتَحَ لَكَ وِجْهَةً مِنَ التَّعَرُّفِ فَلا تُبْالِ مَعَها إنْ قَلَّ عَمَلُكَ. فإِنّهُ ما فَتَحَها لَكَ إلا وَهُوَ يُريدُ أَنْ يَتَعَرَّفَ إِليْكَ؛ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ التَّعَرُّفَ هُوَ مُوْرِدُهُ عَلَيْكَ والأَعْمالَ أَنْتَ مُهديها إلَيهِ. وَأَينَ ما تُهْديهَ إلَيهَ مِمَّا هُوُ مُوِرُدهُ عَلَيْكَ ؟!”
“تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً = وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُوإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ = صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُوإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً = كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ”