“صار الوجع يفتتني .. وصار احتماله يوجعني ..خيال ..أن هناك من يملك تلك الأنامل السحرية .. خرافة من يستطيع أن يعالجني ..... يموت حيا ذلك الوجدان ..فهيا .. أرجوك .. انتهي ..بالله عليك ..هنا والآن ..”
“لماذا يملك الألم تلك القبضة الخانقة جاثما علي نفوسنا ممتلكا نواصينا كعرائس الماريونيت في يد لاعب محترف يأبي أن يموت سوي وهو يحتضن خيوط عرائسه”
“ليت صدرك وسادتي أبدية .. أنثر فوقه لآليء حبي الجورية..أختبيء داخلك.. تحميني بأهدابك وأناملك الذهبية ..ليتك حبيبي .. فتملك مدينة نسائي..... ليتك تسجنني بك فيك تعبت ..خائفة أنا..مرتعشة أصرخ باسمك..فهيا بالله عليك .. احتويني بداخل أحلامك هنا”
“لا أستطيع أن أصدق أي شيء من الأشياء.. لا أستطيع أن أؤمن بأي حقيقة أو وجود أو خيال.. لا أستطيع .. فالتصديق والإيمان فقط من شيم الأحياء”
“أحبك كما لم أحب أحدا من قبل ...أحبك و لم أكن أدرك أن لدي تلك القدرة علي الحب ...كلما نظرت إليك .. كلما لمستك ...ترتجف روحي بين يديك و تلتجيء إليك ...إنه ملكك .. فاحفظه سالما بالله عليك ..إنه كل ما أملك .. إنه القلب ...”
“شعرت دفئك وحبك أحياني وأنا معك .. والآن أشتاق وأموت إليه .. فهل يمكنك أن ترسل منه .. من أنفاسك .. عبر الدني .. عبر الأثير .. عبر المسافات”
“كم أحب أن أسقيك من أنهاري .. ففي ارتشافك مني حياة لك .. و أرتوي بجنونو لكن ... كيف أفعل ذلك و أنا أعلم ..أن الشبعي يذهبون ... و العطشي فقط هم من بجوار النهر يبقون”