“إن الوهمَ يُمسي بعد حينٍ حقيقًا.. فيصير التيهُ للناس طريقًا.”

“الوهم يمسى بعد حين حقيقا فيصير التيه للناس طريقا.”

“لأن الوهم يمسه بعد حين حقيقة..فيصير التيه للناس طريقاً.”

“لأن الوهم يمسى بعد حين حقيقة..فيصير التيه للناس طريقاً.”

“الحدود.فوق الأوراق يرسمها الساسة بحسب المصالح والأهواء، ثم يزرعون عندها السياج وينثرون حولها المسلحون فتمسي حائلاً لا يحول ولا يزول إلا بالإذن أو بالسلاح.الصغار يرونها في الرسوم فيصدقون بها، وقد يقتتلون من أجلها حين يكبرون،لأن الوهم يمسي بعد حين حقيقياً .. فيصير التيه للناس طريقاً.”

“الحدود، فوق الأوراق يرسمها الساسة بحسب المصالح والأهواء، ثم يزرعون عندها السياج وينثرون حولها المسلحين فتمسى حائلاً لا يحول ولا يزول إلا بالإذن أو بالسلاح.الصغار يرونها في الرسوم فيصدقون بها، وقد يقتتلون من أجلها حين يكبرون، لأن الوهم يمسى بعد حين حقيقياً...فيصير التيه للناس طريقاَ.”

“العاطي سوف يأخذُ بعد حينٍ، لا محالة،وأما المانحُ فهو المحبُّ الواهب. والحبُّ المانح صفةُ الأمهات، شبيهات البحيرات، المانحاتِ من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباطٍ بأحوال القابل. هذا سِرُّ الأمومة.”