“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”
“و كأن أحلامي ستقضي عليَّ يوماً .. إني أتألم ! ي”
“عمر بن الخطاب: ( لكم عليَّ أن لا اجتني شيئًا من خراجكم، ولا ما أفاء الله عليكم، إلا من وجهه، ولكم عليَّ إذا وقع في يدي أن لا يخرج مني إلا في حقه، ولكم عليَّ أن أزيد عطاياكم وأرزاقكم إن شاء الله، وأسد ثغوركم، ولكم عليَّ أن لا ألقيكم في المهالك، ولا أجمركم - أي: أحبسكم - في ثغوركم، وإذا رغبتم في البعوث، فأنا أبو العيال حتى ترجعوا إليهم، فاتقوا الله عبادَ الله، وأعينوني على أنفسكم بكفِّها عني، وأعينوني على نفسي بالأمر (بالمعروف والنهي عن المنكر، وإحضاري النصيحة فيما ولاني الله من أمركم.”
“لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف”
“بالعكس ! , أمي طيبة جدًا, كانت تقسو عليَّ فقط كي لا أفسد , يا لي من ساذجٍ !”
“لو أنَّ قُوانا لا تخور... لو أن ذاك الأمل الذي نحيا به لا تُعجِزه بلايا الواقِع !!!!!”