“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهول… - Image 1

Similar quotes

“ـــــ أنا أقدمُ رجُلٍ يُحِبُكِ ـــــمهما فعلتِ سأظلُ أقدَمَ رَجُلٍ يُحِبُكِفلا تـُحاولي تغييرَ القدَرْإني أعرفُ جيداً مِقدارَ الحُب الذي تـُريدينْوأعرفُ أيضاً مِقدارَ الجنونِ التي تـُفَضلينْوأعرفُ كيف يسكُنُ الشِعرُ فيكِ غلاماً جميلاًوكيف تقِفُ على كتفيكِ طيورُ تِشرينْمهما فعلتِلنْ تقدري على البُعدِ عنيفأنا أمهرُ رجُلٍ ينثرُ رمالَ الشاطىءِ عليكِوبطريقة مُدهِشة يا حبيبتييتحوَّلُ الرملُ ذَهَباًلنْ أقدِمَ لكِ مِثلَ باقي الرجالْالمراوحَ الصينيةوسعَفَ النَخيلِ العراقيولؤلؤ الخليجِ العربيبل سأكونُ ذلكَ الرجُلِ القديمالذي إنتَظركِ منذ قومِ عادٍ وثمودونقشَ وجهَكِ على الصَخرلا تنتَظري مِني أيَّ شيءٍفقد كتبتُ عليكِ بالرَسمِ العُثمانيباءَ الحُبِ ونونَ النِسوةِوقافَ القَلبِ وياءَ الإشتياقسأكونُ ذلكَ الرجُل الذي لا يهتَمُ لأي شيءٍولا يخافُ مِنْ أي شيءٍفأنا أعلمُ جيداً أنَّ مُعاناتي هي إنتظارُكِالذي إمتدَ لآلافِ السِنينْوأعلمُ جيداًأني رجُلٌ يستطيعُ بلَحظَةِ حُبٍأنْ يُعيدَ التاريخَ لِلبدايةحتى تكوني حبيبتي بكُل قوةٍوتكوني أنتِ النهايةوسأكونُ ذلكَ الرجُلُ القديمُالذي يعشَقُ في يديكِ تساقطِ المطَرْويدورُ في أزقةِ عينيكِ وشوارعهافلنْ أفكِرَ أبداً إلا بإطعامِكِ خُبزَ الشِعرِ والحنينْسأكونُ ذلك العاشِقُ يا حبيبتيالذي يُحِبُكِ على طريقةِ البربَرِولن يتغيَّر أيَّ شيءٍ بداخِليفسأبقى أنا العاشِقُ الذي إسمهُ (عُمَرْ”


“لا تثِقي بي في قصائِديبل ثِقي بي عندما أحِبُكِ”


“أريدُكِ ليكي أشعُرَ أني ليوأنكِ ليفمُنذ أحبَبتـُكِ وروحي ذهبَتْ إليكِوكان عليَّ أنْ أمتَلِكَكِكي أربحَكِ وأربحَ نفسي”


“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”


“الحنينُ إليكِ أملٌ لا أملَ فيه”


“أحتاجُ لأحِبَكِ أكثرفإكتَشِفي لي طريقة أحِبُكِ فيهالأنكِ السبَبُ في هذا الحُبْ”