“أكبر ، وأنت معي ، أقول لك بنزق : " أشعر بالفراغ "فتقول بهدوء : " اكتبي " ؛ فأحس أن ليس هناك ما هو أكثر أماًنا من أن تعرفنيإلى هذا الحد و أن تكون معي .”
“أشعر أن هناك آخر يراقبنا، أتوقع أن تصلَه رسالتي تلك، فلن يجدَ سوى هذا المصير إن حاول، هو الآخر أن يستبيحَ... ما تبقى من دمائي”
“ربما أسأت اليك..دون أن أدري!و ظلمتك..وقسوت عليك..دون أن أشعر..و لم أعرف قدرك..وأنت بين يدي..و بخلت عليك..وأنت الكريم معي..بمشاعرك الصادقة نحوي..وأحاسيسك الفياضة تجاهي..وثقتك الغالية بي..وحبك الرائع لي..وخوفك الكبير علي..”
“إنني أكبر وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر صارت تمرضني فكرة الكلام كلها لم يكن الكلام سلواي في يوم من الأيام وقد عرفت مبكرة أن بإمكاني أن أحيا أياما طويلةدون أن أقول شيئا ودون أن أشعر بأن شيئا ما ينقصني”
“قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا”
“لا بد أن تكون منتجاً حتى تكون فعالاً، و لكن أيضاً لا بد أن تكون منتجاً بطريقة تضمن لك الإنتاج المستمر، و هذا هو صميم معنى الفاعلية.”