“لم تكن هناك غيرُ الراحةكأنّ كل مَن أُحبُّهم معيأو كأنّني تلقّيتُ خبرَ موتِهمفي حادثٍ جماعيّ.”
“الحائط أبعد مما ينبغيوليس هناك ما أتكئ عليهسقوط عاديوارتطام بحوافغيّرت أماكنها في العتمةكما أن البلاط-الذي كثيرًا ما نظفته من تراب أحذيتهم-لم يكن رحيمًاكيف أسمح لنفسيأن أكون وحيدة قبل الثلاثين؟؟”
“يبدو أنني أرثُ الموتىويوماً ماسأجلسُ وحدي على المقهىبعد موتِ جميع مَن أُحبُّهمدون أيّ شعورٍ بالفقدحيثُ جسدي سلةٌ كبيرةٌترك فيها الراحلونما يدلّّ عليهم.”
“وأن الصباحَ ممكنٌطالما هناك أحقادٌ جديدة.”
“هدَّدتُ كُلَّ مَن أحبّونيبالموت إذا فقدتُهم،ولا أعتقد أنني سأموت لأجلِ أحدٍ،فالمنتحرون- بلا شك-وَثقوا في الحياة أكثرَ ممّا يجب،فظنوا أنها تنتظرهم في مكانٍ آخر.”
“والرتوشُ البسيطةُ أثناءَ الحَكْي،لها سِحرٌ،لن يفهمَه أبداًمَن لم يضطرّوا لسرقة حنانِ الآخرين.”
“والرتوش البسيطة اثناء الحكي لها سحر لن يفهمه ابدا من لم يضطروا الي سرقة حنان الاخرين”