“أنا من أهوى ومن أهوى أنانـــــحن روحان حللنا بدنافــــــإذا أبصرتني أبصرتهوإذا أبصــــــــرته كان أنـــاروحه روحي وروحي روحهمن رأى روحين حلا بدنـــا”
“أنا مَن أهوى ومَن أهوى أنا نحن روحان ِحَلَلْـنا بدنافـإذا أبصرتـَني أبصرتـَهُ و إذا أبصرتـَهُ أبصرتـَنـا”
“بالتأكيد أنا لا أهوى تربية العناكب في داري.. لكن منظر خيوط العنكبوت، وطبقة الغبار على الأثاث لدى عودتي من الخارج، لتبعثان حنينًا قويًا في روحي..”
“أنا ما زت في وصف من أهوى,ولكني أردت الدقة القصوى..من حيث لا أدري تدنو منيبطريقة تحبو إلى كفي!”
“- لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب .. و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة ، وحياة واحدة لا تكفيني ، والقراءة - دون غيرها - هي التي تعطيني أكثر من حياة ، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق”
“في المدن المالحة, الخائفة, المعقدة.. يشعر أهل العشق بالعار.. وبالهوان.. أما أنا. فحين أهوى امرأة.. تأخذني هزة عنفوان”