“يَقسو قَلبي كَثيراً ، يُصبح شَرساً متوجساً حين تَخدشهُ أنت بلعنةِ الحبِ و الذاكِرةَ !”
“و يُصبح النسبي هو المُطلق الوحيد ، و يُصبح التغير هو نقطة الثبات الوحيدة ، حينئذ تفقد الطبيعة /المادة مركزيتها ، بإعتبارها المرجعية النهائية .”
“إقتنيت دفترا أنيقا سنكتب أنا و أنت حكايتنا ، ليقرأها أطفالنا حين يتعلمون مناهج الحب !”
“وطنٌ أنتَ مُمتدٌ على مساحاتِ و خارِطَةِ قَلبي بدون حدود !”
“رَسائِلكُ الجَميلة التي كَانت تَنهمر عَليَّ من حَيث لا أدري إختفت ، جّفت حين لامَست صَحراء قَلبي القاحِلة !”
“و غيرك؟ هبـاءو غيرك؟ نكرة في صفوف معرفتك اللامتناهيـةو غيرك؟ كسر القصيـدةفي حين كنتَ أنت القصيدة التامّـةالقصيدة المعجزةالقصيدة النور.”