“ فـَـيــَا رب ِّ ســَّــو ِّ الحبَّ بينى و بينها ~~~ يكون ُ كـَـفـَافـاً لا عـَلـَـى َّ ولا لـِـي َفما طلع َ النجم ُ الذى يـُهتدَى به ِ ~~~~ ولا الصبح ُ إلاّ هـَيـَّجا ذكرها لـِــى َ ”
“ فما أُشــرِف ُ الأبقاع َ إلاّ صبابة َ ~~~ ولا أُنـشــِـدُ الأشعار إلاّ تداويــاو قدْ يجمع ُ الله ُ الشــتــيــتـيْــن ِ بعدما ~~~ يظـُـنـّـان كُلّ الظن ِّ أن ْ لا تلاقــِــيـَا ”
“لا ملك الموت المريح يريحني . . ولا أنَا ذُو عَيْشِ ولا أنَا ذُو صَبْرِ”
“هي البدر حسناً والنساء كواكب . . فَشَتَّانَ ما بِيْنَ الكَواكِب والبَدْرِيقولون مجنون يهيم بذكرها . . و والله ما بي من جنون ولا سحر”
“..فأشْهَدُ عندَ اللهِ أنّي أُحِبُّها فهذا لها عِندي، فما عندها ليا.”
“عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي . . فإني وإن لم تجزني غير عائبعليها ولا مُبْدٍ لِلَيْلَى شِكايَة. . وقد يشتكي المشكى إلى كل صاحبيقولون تُبْ عن ذِكْرِ لَيْلى وحُبِّها. . وما خَلْدِي عَنْ حُبِّ لَيْلَى بِتائِبِ”
“وحق الهوى إني أحس من الهوى . . على كبدي ناراً وفي أعظمي مرضاكأنَّ فُؤادِي في مَخالِبِ طَائِرٍ . . إذا ذكرت ليلى يشد به قبضاكأن فجاج الأرض حلقة خاتم . . عليَّ فما تَزْدَادُ طُولاً ولاَ عَرْضَاوأُغْشَى فَيُحمى لي مِنَ الأرْضِ مَضْجَعِي . . وَأصْرَعُ أحْيَاناً فَألْتَزمُ الأرْضَارَضيتُ بقَتْلي في هَوَاها لأنَّني . . أرَى حُبَّها حَتْماً وَطاعَتَها فَرْضَاإذا ذُكِرَتْ لَيْلَى أهِيمُ بِذِكْرِهَا . . وكانت منى نفسي وكنت لها أرضىوأن رمت صبراً أو سلواً بغيرها . . رأيت جميع الناس من دونها بعضا”