“امتلأت الأرض بالشتائم والحقدزرعوا خناجر في قلب الكلامصاروا يعدون ذكياً من يكفر أحسنهم باللهذكياً الذي كلامه اكثر الكلام سفالة”
“امتلأت الأرض بالشتائم و الحقد، زرعوا خناجر في قلب الكلام، صاروا يعدون ذكياً من يكفر أحسنهم بالله، ذكياً الذي كلامه أكثر الكلام سفالة.”
“قلت لهم: ألا تسكرون الأبواب العاصفة هنا عند المفرقوقالوا: على مر الأيام تعودت الأبوابوسوف تتسكر وحدها عندما ترى العاصفةقلت: ألا تسكرونها أنتم بأيديكم القويةقالوا: مللنا الحياةامتلأت الأرض بالشتائم والحقد زرعوا خناجر فى قلب الكلامصاروا يعدون ذكياً من يكفر أحسنهم بالله ذكياً الذى كلامه أكثر الكلام سفالةآه لو كان الكلام يُشرى فلا يستطيع أحد أن يتكلمإلا إذا اشترى كلاماوقلت لهم: ألا تسكرون الأبوابفقالوا:ليت كل همومنا أبواب للتسكير”
“أليس في كل ثانية من الحياة, إنسان يضحك؟ إذن في الأرض ضحكٌ متواصل”
“أليس في كل ثانية من الحياة ،إنسان يضحك ؟إذن في الأرض ضحك متواصلأنا أجمع عن الوجوه الضحكاتعن وجوه الفلاحينعن وجوه الرهبان الطاعنين في السنعن أفواه الأولادعن وجوه المنتصرينومهما اشتدت الحروبألا تبدر ضحكة عن وجهمن حشودٍ تجمعتْ رسمياً ؟أليس في كل ثانية من الحياةإنسان يضحك ؟إذن في الأرض ضحك متواصل !”
“في الأرض ليس من كتّاب كلنا كتّاب نكتب حياتنا على الأيام وكل يخاف على حبره ولا يعطي منه الآخر”
“أحببتك اكثر مما علموني في الصلاةأنا ألف مرة يخطر ببالي:أن أناديك بصوت بسيط أين أنت يا ربي ؟”