“دعيني أعدُ رُموشَ عينيكِكي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
“لم أخبرك من قبل أنني أحبك وربما لن أخبرك حتى الموت ولكن الموت يزورني كل يوم ألف مرة في غيابك !”
“أوليست الكتابة موتاً قبل الموت ؟أوليست ،قبل الإنتحار، إنتحار ؟”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“عندما يزداد انطباق الظلام على شُعلة الحقِّ التي نحملها، يزداد شعورُنا بالحاجة إلى النّور، وبضرورة الاستمرارِ في رفعِ هذه الشعلةِ إلى أنْ تُسدِلَ أيديَنا قَبْضَةُ الموت”