“أتمنى لو أنني كنت مكان ذلك الميت ولكن بشرط، أن أتمكن من الرجوع إلى الحياة بعد أن تستنفذ كل مظاهر الحب تجاهي”
“لماذا علي أن أعتاد رحيلك وأنا لم أعتد حضورك؟ لماذا كان علي أن أفارقك وأنا أحبك إلى هذه الدرجة؟”
“حتى أنا لا أحتاجُني في غيابك”
“معكِ أخْلَعُ ساعتي حتى لا تلدَغني عقاربها”
“لا تسألي عني واسألي عنكِ، فما عدتُ أدري إن كنتُ أنا أم صرتُ أنت”
“في بعض المجتمعات العربية، يَندُر أن تجد من يقول لك " أنت ناجح " ولكن من السهل أن تجد من يقول " أنت مخطئ " وهذا أحد أسباب التراجع العربي. ولذلك لا يشعر غالبية المبدعين في تلك المجتمعات بالأمان المعرفي، ويسعون إلى استرضاء طائفة فكرية معيّنة حتى يجدوا لديها تشجيعًا أيًا كانت صيغته. فيتحول المبدعون في هذه الحال إلى نسخ مكرّرة، تُردد نفس الشعارات، وتستشهد بنفس المقولات التي يتداولها مَن حولهم.”