“الحياه هى التى لا شغل لها الا اسقاط رومانسية البشر , أنها تدفعنا دفعا نحو تراب الواقع الشديد واقعية”
“هذه هى خطواتي عليها ها أنا أسير نحو ارض القصيدة : زائرا؟ عائدا؟ لاجئا؟ مواطنا؟ ضيفا؟ لا ادري !أهي لحظةٌ سياسية ؟ أم عاطفية ؟ أم اجتماعية ؟ ... لحظة واقعية؟ سريالية؟ .. لحظة جسدية ؟ أم ذهنية؟”
“هل أستطيع أن أكتب بأقلامهم على ورقهم الشديد البياض ما يخطر ببالي الآن : أن الشهداء أيضا جزء من الواقع، وأن دم المنتفضين والفدائيين واقعيّ؟ليسوا خيالا كأفلام الكارتون وليسوا من اختراع والت ديزني ولا من تهويمات المنفلوط.وإذا كان الأحياء يشيخون فإن الشهداء يزدادون شبابا”
“انه الشمبانزي يؤيد ثم يعارض! ثم يؤيد لكنه يريد ان يبدو معارضا !ثم ينشق عن تنظيمه و يشكل فصيلا او حزبا يضاف الي الزحمة التي لا مبرر لها و يلقي علي الناس مواعظه البليغة حول روعة الوحدة!”
“إن الشهداء أيضا جزءٌ من الواقع. وإن دم المنتفضين والفدائيين واقعي؟ ليسوا خيالا كأفلام الكارتون وليسوا من اختراع والت ديزني ولا من تمويهات المنفلوطي. وإذا كان الأحياء يشيخون فإن الشهداء يزدادون شبابا”
“رأيت بعيني وجع الولادة فشعرت أن من الظلم أن لا ينسب الأطفال إلى الأم.. لا أدري كيف اغتصب الرجل حق نسبة المولود لنفسه.”
“الغربة لا تكون واحدة , انها دائما غربات”