“يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي,وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر,ثم أنهيها وقتما أشاء,تلك طريقتي التي تعصمني من إرتكاب الخطايا,فأظل آمنا!”
“لطالما أحببت الأشياء التي تتم، فقط، في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثم أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً.”
“لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً.”
“لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي ، يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر ثم أنهيها وقتما اشاء”
“لطالما أحببتُ الأشياء التي تتم ، فقط ، في داخلي . يُريحني أن أنسج الوقائع في خيالي ، وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر ، ثم أُنهيها وقتما أشاء.”
“لطالما أحببت الأشياء التى تتم فقط فى داخلى . يريحنى أن انسج الوقائع من خيالى , وأحيا تفاصيلها حينا من الدهر , ثم انهيها وقتما أشاء تلك كانت طريقتى التى تعصمنى من ارتكاب الخطايا فاظل امنا”
“قال لي إنه نشأ بقرية قرب جبل هناك، يسمونه جبل الطير، لأن طيوراً تأتي في كل عام، وتحط عنده، فتملأه الاجواء، ثم ترحل فجأة، بعدما يضحي طير بنفسه، بأن يدخل رأسه، في كوة بسفح الجبل، فيتلقف رأسه من داخلها شيء مجهول، فلا يفلته حتى يجف جسده، ويسقط ريشه، فتكون تلك اشارة لبقية الطير، كي يغطسوا في النيل، ويرحلوا في الليل”