“قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من الخذلان أن تظن أن تدبيرك لنفسك أصلح من تدبيره لك.قلت: أبدًا.. أزداد حيرة.. لماذا فعل الله بي ذلك؟.قال: لأنه يريدك.قلت: ذهبت إلى الله فلم أجد أنه يريدني؟!.قال: وهو يبتسم بحزن – تقول أنك ذهبت إلى الله.. ماذا سألته حين ذهبت إليه.قلت : سألته أن يعيد إلىَّ “نور”.قال: لم تذهب إلى الله.. إنما ذهبت إلى “نور” .. أخطأت الطريق.. الذين يذهبون إلى الله لا يطلبون غير الله”

أحمد بهجت

Explore This Quote Further

Quote by أحمد بهجت: “قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من ا… - Image 1

Similar quotes

“قيل لأعرابي: إنك تموت، قال: وإلى أين يذهب بي؟ قالوا: إلى الله، قال ما أكره أن يذهب بي إلى من لم أر الخير إلا منه.”


“يذكرني الصوم بالحب، ويقودني الحب إلى التفكير في الله، ويذكرني رفق الله بنا وحبه لنا بالرفق الذي كان ينبغي أن نعامل به الحيوان، والحب الذي كان ينبغي أن نعامل به رفاقنا من افراد الجنس البشري.”


“أليست معجزة أن الانسان يبتسم ؟ قل لي أي مخلوقات الله يبتسم غير الانسان ؟؟ان الحيوان لا يبتسم أبداً ..ووحوش الغابة ربما أطلقت أصواتاً تشبه القهقهات البشرية المخمورة ,لكن أحداً لا يبتسم في الوجود غير الانسان .... ثم يقولون لنا : نريد أن نرى الله كي نؤمن به !!!”


“قال لي: في دفعتي فتيات قبيحات قادرات على تحويل (راسبوتين) إلى القديس (بطرس).. قلت له: احمد الله على أنك لا تواجه العكس!”


“الألم طريق إلى الله و نافذة على رحمته”


“ابليس: هذا أفكر فيه طيلة الوقت .. كان الله يعلم أنني سأرفض السجود.. سأتحول إلى الشر المحض.. لو علمت أنا أن الله يعلم بما سيكون فربما كان لي تصرف آخر.. المأساة أن الله يعلم ما بنفسي وأنا لا أعرف ما في نفسه.قلت: أكنت تحلم بأن تخدع الخالق.ابليس: لقد تصورت أنني خدعته بعبادتي آلاف السنين حتى وصلت إلي مرتبة الوقوف مع الملائكة .. كنت واهماً.. كان يعرف أن في نفسي خيطا من الرياء وأنا أعبده.. كان يعرف أنني أعبده لأترقى.. لم أكن أعبده لذاته.. إنما عبدته بسبب ما تمنحه العبادة من كبرياء ومجد.. كان هذا شيئاً لا تعرفه زوجتي ولا يعرفه أصدق أصدقائي.. كيف عرفه الخالق..”