“هل وجدت عظيما فعليا في التاريخ مات ميتة مرتاحة ؟ كلهم ماتوا في النسيان الكلي و الإهمال لكنهم في قلوبنا”
“هل وجدت عظيماً فعلياً في التاريخ مات ميتة مرتاحة؟ كلهم ماتوا في النسيان الكلي والإهمال لكنهم في قلوبنا. نتذكرهم اليوم في الوقت الذي لا احد يتذكر أصحاب المال الذين ملأوا الدنيا ضجيجاً واشتروا العباد والذمم.”
“أيكون نصيب أكثر الناس إحساسا بك .. و عرفة لقدرك .. هو أن يبقى منك في عالم الإنكار ، الجود ، الإهمال و النسيان”
“لقد فعلت السلطة كثيرا في التاريخ، و فعل التاريخ كثيرا في العقل، و بشكل مباشر و غير مباشر، صار العقل المسلم أسيرا لكليهما، لفعل السلطة في التاريخ أي لتاريخ السلطة ، و لفعل التاريخ في العقل أي لسلطة التاريخ”
“إنّ مئات الخطايا التي نرتكبها بسهولة و يسر في المدينة ضد انفسنا و ضد الأخرين ...تتراكم على عقولنا و قلوبنا ثمّ تتكشف ضباباً يغشي عيوننا و أقدامنا فنتخبط في الحياة كالوحوش العمياء, فالمدينة زحام و الزحام فوضى و تنافس و همجية و لكنهم في الصحراء قلة و الخطايا الصغيرة تصبح واضحة تطارد من يرتكبها”
“إن كل مربًّ في التاريخ يؤثر في تلاميذه المحيطين به نوعا من التأثير. و لكن الأثر الذي تركته شخصية الرسول صلى الله عليه و سلم في نفوس أتباعه و محبيه أثر غير مكرر في التاريخ ، و لا عجب في ذلك فإنها شخصية غير مكررة في التاريخ !”