“لدواعٍ إبريلية.. تقسم "عندي ثقة فيك" ولكنها لا تغفر له أن ترتطم ابتسامته "صدفة" بعيني فتاة.”
“لدواعٍ فلكية جدًا، ولأنه ترابيٌ، كان الوحيد القادر على إخماد ثورتها [النارية]”
“سأُقَبِل يديك كل صباح إعتذاراً عن 6270 يوماً لم أعرفك فيها ..و أحلامٍ لم تكن بطلها الأوحد ..و ثوانٍ شغلني فيها المرض عن أن أفكر فيك ..”
“يليُقُ بنا أن يُهذبنا الله.. لا البشر !”
“لمَ تُكلف نفسك عناء القرب من انسان تكرهه ؟ أو على الأقل لا تحبه ؟؟لمَ تُثقل قلبك ولسانك بعبارات الود المصطنع له وأنت غير مضطر لذلك ؟؟لمَ لا توفر الوقت الذي تضيعه هباءاً في خداعه في جعل نفسك نداً قوياً له أو حتى في محاربته لكن في العلن ؟؟ولمَ لا تنساه أصلاً مادام لم يمسسك بسوء ٍ وتركز في مبادلة من تحبهم فعلاً الود ؟؟”
“قد لا يفزعك الكابوس نفسه مثلما تفزعك عدم قدرتك على الصراخ خوفاً منه !!ويبدو أن هذا هو قانون الكوابيس الأول :“لا يُسمح لك أن تصرخ أبداً …ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“حين أقرأ سطورك لا اقرأها وحدها .. كباقي الناسحين اقرأ سطورك اقرأ معها ذكرياتنا معاًاقرأ فيها غيرتي من فتاة حلوة لمحت اعجابك بها بين الكلماتاقرأ فيها ضحكتك مني وانت تقوليا ساذجة ، لقد كان هذا قبل أن القاكِ بسنواتحين اقرأ سطورك اقرأ فيها عينيك التي تلتمع اعجاباً بذكائيوانت تقول كنت اعلم أنك وحدك ستفهمين مقصديوحين اقرأ سطورك اقرأ دهشتك حين افاجئك بسؤال لم يخطر ببالكلكنه يخترقك إلى الاعماقاقرأ فيها ضحكاتنا ودموعناشوقنا ولهفتناوحتى غضبناواقرأ آسفةً حماقتنا حين قادنا غرور أعمى نحو فراقنا”