“أخاف أن أحبك، فأفقدك ثم أتألموأخاف أيضا أن لا أحبك.. فتضيع فرصة الحب فأندم!أعيش معك حالة لا توازن.. منذ عرفتك حياتي تسير بانتظامفيما -قلبي- تسوده الفوضىمنذ عرفتك أحس أنني معجبة بك الى آخر حدود الإعجابفيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن، وجدت فيك ماكان ينقصني ويُكمل بهاء روحي وصفاء عالمي ..لكنني أخشى من النهايات دوماً! فأنا امرأة تعودت دائماً أن تفقد أي شيء تحبهنحن عادة نستطيع أن نكبح جماح العاطفة في البدء، لكننا نعجز عنه في النهايةوهذا مايجعلني أخاف كثيراً كثيراًفعلمني كيف أحبك بلا ألم / وكيف لا أحبك بلا ندم .. !”
“حبك قبل أن أحبك..أحبك منذ أن كنت مجرد فكرة في هذا الكون. أحبك خارج الزمن الذي يجمعنا..أحبك في زمن لم يعد لنا، أحبك للأبد.”
“أحبك من أجل أن أشْرِع في حبك، / لأستهل اللانهاية من جديد / ولكي لا أكفّ عن حبك: / ولهذا فأنا لا أحبك بعد”
“حبي يحيا حياتين من أجل أن أحبك. / لهذا فأنا أحبك حين لا أحبك، / وأحبك أيضًا حين أحبك”
“أعتقد أن كلمة (سوف) من الممكن أن تسبق أي فعلٍ في اللغة عدا (أحبك) .. حينها سيكون لا معنى لها !”
“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..”