“يظل الظنّ يندفع فينا بظنًّ جديدٍ، حتى يأتينا اليقين بعد حين. أو لا يأتي، فنبقى متقلَّبين بين غَفَلات الظنون.”
“يظلُّ الظنُّ يندفع فينا بظنٍّ جديدٍ، حتى يأتينا اليقينُ بعد حين. أو لا يأتي، فنبقى متقلِّبين بين غَفَلات الظنون.”
“يظل الظن يندفع فينا بظن جديد، حتى يأتينا اليقين بعد حين .. أو لا يأتي ، فنبقى متفلبين بين غفلات الظنون.”
“يظل الظن يندفع فينا بظن جديد ، حتى يأتينا اليقين بعد حين. أو لا يأتي ، فنبقى متقلبين بين غفلات الظنون.”
“يظل الظن يندفع فينا بظنٍ جديد ،حتى يأتينا اليقين بعد حين،أو لا يأتى ،فنبقى متقلبين بين غفلات الظنون !”
“يظلُّ الظنُّ يندفع فينا بظنِّ جديد، حتى يأتينا اليقينُ بعد حين. أو لا يأتي، فنبقى متقلِّبين بين غفلات الظنون.”