“يبدو ان سقوط الشيوعيه العالميه قد مكنه من استنتاج النتيجة الهائله بأن طريقة الحياة الامريكيه لابد أن تنتشر وتصبح هي السائده في العالم. فبعد ان ازيل العالم الثاني من الطريق، فلابد للدول الناميه في دول العالم الثالث من قبول العالم الأول على أنه هو النموذج الاجباري [للاتباع]. وهذا مايمكن ان يسمى النصر في أحسن أحواله ( أو أسوأها)”