“تجلس على حافة شباكها، ترقُب القمر من بعيد، تنتظرك أن تأتي حاملا باقة من الورود الحمراء التي تحبها فتسعدها... تراك أحيانا جالسًا فوق السحاب، تمد يدك؛ لترفعها بجوارك... تنتظرك، تتمنى أن تراك، وتحبها، وتعرف من هي... لا تتركها تنتظر طويلًا، ولا تتردَّد في المجيء، فمجيئك يسعدها، لكنه يحييك...”
“تجلس على حافة شباكها ترقب القمر من بعيد تنتظرك ان تاتى حاملا باقة من الورود الحمراء التى تحبها فتسعدها تراك احيانا جالس فوق السحاب تمد يدك لها لترفعها بجوارك تتنظر وتتمنى ان تراك وتحبها وتعرف من هى لا تتركها تنتظر كثيرا ولاتترد في المجيء فمجيئك يسعدها ..ولكنه يحييك”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“أحيانا نظن أننا أعقل من أن نحب و أذكى من أن نورط أنفسنا في قصة خاسرة ، لكنه الحب هكذا لا يطرق الباب و لا يستأذن قبل الدخول !”
“كنت ولا أزال من المؤمنين بحرية الإرادة المحكومة بقدر الله وكنت ولا أزال أرى أن على المرأ أن يخطط لمستقبله بكل ما يملك من قوة وأن يعرف في الوقت نفسه أن إرادة الله لا تخطيطه هي التي سترسم مسار هذا المستقبل”
“أحسست أنه يستحيل أن تمد يدك خارج الحلم لتمس الواقع، نحن أعجز من أن نلمس الحقيقة في لحظة تجلي الحلم – ص 69”