“الكتابة كالصلاة، أجملها ما كان فى خلوة و من دون ضجيج ولا حتى ضجيج نور المصابيح، لكننا لا نستطيع أن نكتب فى الظلام.لأجل ذلك أكتفى بقراءة ما يصلنى فقط مستعيضا عن الصلاة بتسبيح لطيف.”

محمد العدوي

Explore This Quote Further

Quote by محمد العدوي: “الكتابة كالصلاة، أجملها ما كان فى خلوة و من دون … - Image 1

Similar quotes

“هذا سىء..لماذا أفترض دائما أن جميع من التقى بهم يشبهوننى فى كل ما احب و أكره، حتى غذا بدا شىء من الاختلاف توقفت لأفكر ولا يسعفنى تفكيرى!”


“هل يمكننا وضع أيدينا على الخطوط التى تفصل ألوان الشفق، أو ألوان ميلاد النهار، اننا قد نستطيع أن نصف لون كل جزء فيها، لكننا مهما حاولنا فلن نستطيع أن نقول هنا وقف الأحمر ليبدأ البرتقالى، فكما أن الضياء والظلمة فى السماء لا ينفصلان بحد واضح ندركه، فكذلك الضياء والظلمة فى نفوسنا.”


“لكل شىء فى الحياة جحيم يا ورد. منذ خلق الله الجنة، وجاورها بالنار، جاور الجحيم كل نعيم بعد ذلك. فيد تطرق باب النعيم، وكلما فتح جزء منه، مسّ الأخرى لهيب يحرقها لتذكر أنه ما من نعيم كامل إلا حين تستقر الأرواح فى الجنة. لا كمال فى الدنيا.”


“إن المرأة يوضع حبها فى قلب زوجها يوم يعقد عليها، وكذلك هو يوضع حبه فى قلبها، ثم هما ينميانه بعد ذلك أو يبددانه،و تظل حياتهما طيبة ما حافظا على المودة والرحمة التى وضعها الله لهما..”


“لا أعلم إلى أين يُمكن أن يسير الأمر ، و لم يشغلني ذلك . من علامات القلب المُنهَك ألا يهتم بسير الأشياء . لا طاقة فيه ليدير دفة شيء ، و لا حتى ليسأل نفسه أسئله سألها قبل ذلك ، و كانت هى سبب إنهاكه .”


“معرفة الأحداث كتعلم الحروف ما لم تتجمع الحروف فى كلمات والكلمات فى جمل، ثم تصادف عقلا قادرا على أن يترجمها إلى معنى، لا يبقى فيها قيمة. الأحداث المجردة تظل أجسادا ميتة بغير معانيها.”