“لما التقينا... اكتشفت أنك في قصائدي وأنها كتبت لك بين السطور أجد شالا لك أجد كحلا لك ومن الحروف يفوح جسد وعلى الصفحات جلد ورائحة ليلك”
“أ تسخر من حنيني لك ! وأنت تعلم أنك بحري الذي مهما حاولت البعد عنه أجد نفسي كالنهر انقاد إليه .”
“قلت لك :أعطتني الحياةمفاتيحهاغير أنني لم أجد أبواباً لأفتحهالم أر غير بهو واسع بجدارن مكشوفةومن السقف تدلتملايين الأحلام المطفأة ! !”
“فرق بين أن أشكوا لك و أن أنتقدك.أن أشكو لك فهذا يعني أنني أريد أن أشركك فيما يزعجني ، و أود أن نعالج الأمر سويا.أما عندما أنتقدك بإستمرار فهذا يعني أنك بإختصار ، لا تعجبني ، و إذا قارنتك فأنا أؤكد لك هذا المعنى بل أضيف عليه أنك لم تصبح الأفضل في نظري”
“آه يا صغيري .. فقط لو أعلم أنك تحبني .. إذن لملكتك كل نسائي .. لفتحت لك قلاعي مدني .. لكنت لك كل ما تريد ومن تريد .. فقط تكلم .. فقط أخبرني”
“لا يخدعنك حسنُ رصك الحروف وتهليل الأميين لك؛ فكم من حرف مرصوص متهافت، وكم من أميّ يهلل لك ثم لمخالفك دون أن يشعر أنه لك مخالف!”