“هذه التأملات واليوميات هي إذن جزء طويل من اعتذار طويل، وحده النسيان يفقه مغزاه.”

فاروق يوسف

Explore This Quote Further

Quote by فاروق يوسف: “هذه التأملات واليوميات هي إذن جزء طويل من اعتذار… - Image 1

Similar quotes

“ بعد خمسين سنة من العشرة مع وجهه لا يعثر المرء إلا على الوجه الذي يراه في المرآة. عليه حينها أن يصدق أن ذلك الوجه هو وجهه، ولكن الحقيقة لا تقول ذلك دائماً. لا نحتاج دائماً إلى مثل هذه العقوبة إلا مضطرين. في حالة المرض مثلاً. المرآة تكذب. لكني أعثر على وجهي في عيني صديق لم ألتقه منذ زمن طويل، أو صديق لم ألتقه على الإطلاق! ”


“ منذ سنوات وأنا أقف في ساحة المودعين ملوّحاً بيدي. سافر أصدقائي كلهم فاحترفتُ كتابة الرسائل. بسبب تلك الرسائل صارت حياتي متاحة لكل أولئك المسافرين. كانت حياتي هي مجموعة متلاحقة من القصاصات التي كنت ألقيها في صناديق البريد لتأخذ طريقها إلى مدن مختلفة من العالم.. " لو انك ذهبت أبعد، لو ألقيت خطوة هناك لوهبت نفسك نوعاً من خيال الغريب" .”


“ كنتُ لا أفكّر مثله بالهجرة. غربة واحدة تكفي. هي الغربة التي تجتاحني كلما رفعت عينيَّ عن كتاب مفتوح لأرى عالماً هشّاً يتداعى ”


“ لأنه يعرف أن ما من يُتم أكثر عتمة من خسارة الوطن ”


“ ليس من اليسير على المرء أن يتحرر من عادات جسده. بالقوة نفسها ليس يسيراً عليه أن يتحرر من البيئة التي نشأ فيها. ”


“التأريخ هو الآخر يصنع من مادة وهمية حكمه.”