“كان يوماً بشهامة وأخلاق نضالية عالية . وكنت فى الماضى أكن له إحتراما وودا كبيرين..ثم تلاشى تدريجيا رصيده عندى .. كلما إمتلأ رصيده الآخر بأكثر من طريقة وأكثر من عملةمثله مثل من سبقوه إلى تلك المناصب الحلوب التى تناوب عليها البعضبتقسيم مدروس للوليمة .”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “كان يوماً بشهامة وأخلاق نضالية عالية . وكنت فى ال… - Image 1

Similar quotes

“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”


“من كان الله معه فما فقد أحداً...من كان الله عليه فما بقي له أحد...”


“دوما يعاكس الحب توقعات العشاق ، هو يحب مباغتتهم ، مفاجاتهم حينا ، وحينا مفاجعتهم . لا شيء يحلو له كالعبث بمفكراتهم ، ولخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد . ما الجدوى من حمل مفكرة اذا . . ان كان هو من يملك الممحاة . . والقلم .”


“دوماً يعاكس الحب توقعات العشاق، هو يحب مباغتتهم، مفاجأتهم حيناً، و حيناً، مفاجعتهم. لا شئ يحلو له كالعبث بمفكراتهم، و لخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد. ما الجدوى من حمل مفكرة إذاً .. إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم”


“وقد حددت المخابرات الأمريكية قائمة تضم 800 اسم لعلماء عراقيين وعرب , من العاملين فى المجال النووى والهندسة والإنتاج الحربى . وقد بلغ عدد العلماء الذين تمت تصفيتهم وفق هذه الخطة اكثر من 251 عالماً . أما مجلة " نيوزويك " , فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطباء عبر الاغتيالات والخطف والترويع والترهيب . فقد قتل , فى سنة 2005 وحدها , سبعون طبيباً .العمليات مُرشحة حتماً للتصاعد , خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقى مظهر صادق التميمى فى الإفلات من كمين مُسلح نُصب له فى بغداد , وتمكينه من اللجواء إلى إيران . غير أن سبعة من العلماء المتخصصين فى " قسم إسرائيل " والشئون التكنولوجية العسكرية الإسرائيلية , تم إغتيالهم , ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوى الكفاءات العلمية النادرة أمثال الدكتورة عبير احمد عباس , التى اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئوى "سارس " , والدكتور العلامة أحمد عبدالجواد , أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع , والدكتور جمال حمدان , الذى كان على وشك إنجاز موسوعته الضخمة عن الصهيونية وبنى اسرائيل .أجل , خسرنا كل هذه العقول .. لكن لا خوف على أمة مستقبلها فى " السيليكون " !”


“و لكن الإنسان يواصل بناء الأبراج معتقدًا كلما قزّمته، أنه يزداد بطولها عظمة، و أنه يُنسب إليها لا للتراب. و يبالغ فى تزيين قصوره بالذهب، و إذا بمعدنه يصدأ بينما يَلمع كل شىء من حوله. من أين له هذا الغرور، و الحجارة التى رفع بها أبراجه من خلق الله؟ ليتواضع قليلًا، ما دام عاجزًا عن خلق أصغر زهرة برية تنبت عند أقدام قصره. فبمعجزتها، عليه أن يقيس حجمه.”