“أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم , وكنت ولاأزال ,أرى أن أي نجاح لايتحقق الا بفشل الآخرين هو في حقيقته, هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“إن رغبتي في إتقان ماأقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرينهو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“كنت ولا أزال .. ارى ان هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا ما بلغ عددهم. وكنت ’ ولا ازال ارى ان اي نجاح لا يتحقق الا بفشل الآخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر ..”
“إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“كُنت , ولا أزال , أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً ما بلغ عددهم”
“لم يعد الوقت يتسع لكل الذكريات ، ولا أعرف أنا كيف أنظمها . ليس لي سوى أن أترك الأمر للذكريات نفسها ، ترتب أولوياتها في ما بينها بطريقتها الخاصة وأفتح خلايا المخ وأنتظر .”
“كنت, ولا أزال، أرى أن شهادة الدكتوراه لا تعنى أن حاملها يمتاز عن غيره بالذكاء أو الفطنة أو النباهة فضلاً عن النبوغ أو العبقرية. كل ماتعنيه الشهادة أن الحاصل عليها يتمتع بقدر من الجَلَد وبإلمام بمبادئ البحث العلمي.”