“قالت : ألست من قال "حباً كبيراً وهو يموت .. أجمل .. من حب صغير يولد؟"قلت : بلى ..قالت : ما اريده منك هو ان تساعديني على البقاء على قيد الحياة بينما داخلي يموت هذا الحب الكبير .. لا أريد أن أفوت يوماً .. أو لحظة من احتضاره العظيم !!"للأســـد هيـبـــة فـــي مــوتــه ، ليســت للكلــب فــي حـيـاتــه"..حتى وهو يموت ../ لـــن../ استبدل بجثة هذا الاسد رفقة كلاب سائبة ..!!ص 201 ، 202”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “قالت : ألست من قال "حباً كبيراً وهو يموت .. أجمل .… - Image 1

Similar quotes

“عندما تلجأ إلى حب جديد .. لتنسي (حباً كبيراً)توقع ألا تجد حبا ً .. (على مقاسك)!!!ص 201”


“.. ثمة من يولد من طعنة .. وثمة من يموت في قلبنا إثرها”


“ثمّة من يولد من طعنة, و ثمّة من يموت في قلبنا إثرها.”


“نهرب من الذكريات المفترسة إلى حب جديد سيفترسنا لاحقا لكننا نريده برغم ذلك ,هربا من حب سابق. نحن تماما كمن يهرب من حريق يشب في بيته, بإلقاء نفسه من أعلى طابق. لا يهمه أن يتهشم. المهم ألا يموت محترقا.أن ينجو بجلده من ألسنة النار. ولا ينتبه لحظتها إلى ما ينتظره أرضا وهو يلقي بنفسه إلى المجهول.”


“هي تفضل وهم الحب على اللاحب. ولا بأس أن تنضم إلى كتائب العشاق المغفلين الذين فتك بهم هذا الوهم. تريد أن تتناول من جرعات هذا الداء ما يقتلها حقاً ... أو يحييها”


“لا حول ولا قوّة إلاّ بالله . . عاد رمضان ، وعادت على مائدة إفطارنا الأطباق إياها التي أفطرنا عليها على مدى عقود . هذا العام أيضاً ، لا أمل أن نشق الفطر من دون أن نغصّ بدمعنا . المآسي حجزت لها مكانا على مائدتنا ، فالمسلسل الرمضاني الوحيد الذي لا يبثّ حصريّاً على قناة بالذات ، بل سنتابعه مكرهين على كلّ الفضائيات ، هو مسلسل " الموت في سوريا " . وهو عمل درامي بالمفهوم الحقيقي للكلمة ، لا نعرف له مُخرجاً أو منتجا ً، برغم ذلك لا يحتاج إلى حملة إعلانيّة ، ولا إلى أخبار ترويجيّة ، أو إلى استضافة لنجومه ، فهو الخبرالأول في كلّ نشرة . نجمه الوحيد " الموت " ، يذهلنا يوماً بعد آخر في أدواره الدمويّة ، يبتدع فظاعات ما شاهدناها من قبل ليبكينا ، يحتاج في أيامه العاديّة إلى مئة إنسان كوجبة يوميّة ، كي يفوز بأوسكار الموت العربي دون منازع .لذا لم يُبقي على أي ممثل حيّاً . ذاهباً حدّ" التمثيل" بجثث من أرادوا أن يسرقوا منه دور " البطولة " . أمّا طموحه الدرامي ، فقتل المشاهدين أيضاً قهراً وأسى ، وجعلهم يخجلون من بقائهم على قيد العروبة . . وعلى قيد الحياء .”