“لا يكون الحب قرارًا أبدًا، إنه الشيءُ الذي يختارُ اثنين بكل دِقّة، ويُشعل بينها فتيلَ المواجهة، ويتركهما في فوضى المشاعر، دون دليل ..إنه يريدهما بذلك ان يتعلّما أول دروس الحب .."كيف يحتاج كلٌ منهما إلى الآخر؟”
“لا يكون الحب قرارا أبدا، إنه الشيء الذي يختار اثنين بكل دقة ، ويشعل بينهما فتيل المواجهة ويتركهما في فوضى المشاعر دون دليل . إنه يريدهما بذلك أن يتعلما أول دروس الحب. كيف يحتاج كل منهما إلى الآخر”
“لا يكون الحب قراراً أبداً , إنه الشيء الذي يختار اثنين بكل دقة , ويشعل بينهما فتيل المواجهة , ويتركهما في فوضى المشاعر دون دليل”
“لا يكون الحب قراراً ابداً , انه الشئ الذي يختار أثنين بكل دقة و يشعل بينهما فتيل المواجهة , و يتركهما في فوضى المشاعر . دون دليل و انه يريدهما بذلك أن يتعلما اول دروس الحب . كيف يحتاج كل منهما الي الاخر”
“لا يكون الحب قرارا ً أبدا ً .. أنه الشيء الذي يختار اثنين بكل دقة, ويشعل فتيل المواجهة , ويتركهما في فوضى المشاعر دون دليل ...”
“كأن الحب لا لغة له , إنه مثل الرائحة , كيف نصف الرائحة ؟ نصفها بما ليس فيها , ولا نسميها . هكذا الحب . لا أسم له إلا حين لا يكون”