“كُنْ حَارِثًا لِلْثَّلْجِ ،كُنْ تَرْنِيمَةً لِلْبَذْرِ ،كُنْ أَنْتَ الثَّمَرْ .كُنْ صَمْتَ حَرْفِيَ لَوْ تَكَوَّرَ ..وَ اِرْتَمَى فِي حِضْنِ شِعْرِكَ .. وَ اِسْتَقَرْ ...”
“كُنْ دائمًا ؛كُنْ كُلَّما ...كُنْ حينما ...كُنْ حيْثُما ...كُنْ أيَّ وقتٍ .. أيَّ شيءٍ ،كُنْ شَغُوفًا ؛ رائبَ الأحلامِ ،كُنِّي لحظةَ الهوسِ الجحيمِ ،و كُنْ لأبصرَنا معًا !”
“حَرَقُوا رُفَاتَكَ ؛فَاتَّعِظْ مِنْ مَوْتِ ظِلِّكَ ،وَ اِسْتَقِمْ .. كُنْ وَاقِعِيًّا يَا بُنَيَّ ،اِقْسِمْ رَمَادَكَ جَمْرَتَيْنِ ،وَ أَدْفِئِ المَوْتَى .. وَ نَمْ .. !!”
“كُنْ لِيَ الْمَطَرَ لاَ الْمِظَلَّةَ.”
“كُنْ كما أنت، وستهديك نفسك إلى الصراط”
“بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِاَللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ في هذِهِ السّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً يا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَ آلِ مُحَمَّد”