“في أيامنا العجيبة هذه , أصبح الكاتب العربي يلهث وراء فُرَص الترجمة لترتفع قيمته المحلية ! .. كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العرب ! ”
“في أيامنا العجيبة هذه, أصبح الكاتب العربي يلهث وراء فرص الترجمة (للغات الغربية تحديداً) لترتفع قيمته المحليه! كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العرب!”
“في أيامنا العجيبة هذه ، أصبح الكاتبُ العربيّ يلهث وراء فرص الترجمة ( للّغات الغربية تحديداً) لترتفع قيمتُه المحلية ! كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العَرب .. ! المضحك هو المحزن . هل يحدث ذلك يا ترى عند غيرنا من الشعوب الآن ؟”
“فإذا أراد الكاتب الفلسطيني بشكل خاص والكاتب العربي بشكل عام، أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن ينسى.أما إذا أراد الكاتب الإسرائيلي أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن يتذكر.”
“ألسنا جميعا شركاء بشكل أو بآخر في هذه النظرة الخائفة الحزينة؟وألسنا جميعا شركاء في هذه الجريمة التي تسرق أيامنا بغير أن ندري وتبددها في المخاوف والأحزان غير الجدية.”
“من أسوأ الأشياء التي تضر بالأدب المحلي، أن نصدر إلى العالم العربي روايات ضعيفة نصفها بأنها أفضل الموجود مشكلتنا أن الكل يريد أن يكون روائياً في ظرف أسبوع، ويتصدر المشهد في أقل من عام”