“إطمَئِني يا حبيبتي وطَمئِني عينيكِفعيني بعدَكِ لا شيء يُعجبُها”

“تـُوجـِعُني ضِحكَتيعندما تخرُجُ لِسَببٍ آخر لِغيرِكِ يا حبيبتي”

“قلبي وعقلي في حالَةِ شِجارٍمَنْ يُحِبُكِ يا حبيبتي أكثَرْواللهُ أعلَمُ بنوايا العاشِقين”

“إنَّ الفنَّ الوحيدَ الذي أتقِنهُغيرَ اللعبِ بأعوادِ الثقابِوإشعالِ الحرائِقهو فنُّ كتابَةِ التاريخعلى ظَهرِكِ يا حبيبتي”

“يُخبروني بأني أعشقُ النِساءَ كثيراًوكيف لا أعشَقُ النساءَوهُنَّ منكِ يا حبيبتي!!”

“لا تبحَثي عني كثيراًفغالِباً ما أكونُ خلفَ إبتِسامَتِكِأو عُصفوراً يُزَقزِقُ للعالَمِ مِنْ كتفيكِلا بأس يا حبيبتي إنْ ضحِكتِ بوَجهيكضِحكَةِ ليلى بوَجهِ عنتَرة في أولِ مرَةلا بأس إنْ رقَصتِ على أوراقيوأنا أصَفِقُ لكِ بشَكلٍ جُنونيلن تجدي رجُلاً مِثليولن تزرَعي حَقلاً مِنَ الوُرودِمِثلما زرَعتيني على يديكِلا تبحَثي عني كثيراًفأنا يا حبيبتيساكِنٌ منكِ وفيكِ”

“على سريرِ الموتيرى المُؤمِنُ شريطَ ذكرياتِهِ الجميلِ في حياتِهِأما أنا فسأتذكرُ نفسيكم كُنتُ رجُلاً عاشِقاً رائِعاً مُدهِشاًذو جُنونٍ عادِلٍ عندما أحبَبتـُكِ يا حبيبتي”