“ــــ إلى الرَجُل ــــإنْ كُنتَ تريدهافإطرُق بابَ بَيتِها ثلاث مَراتْ,الطَرقَة الأولى لكَوالطَرقَة الثانية لِوالِدِهاوالطَرقَة الثالِثة لَهاإنْ كُنتَ تريدُهاتَطلَب يَدَها لِلزَواجْ مِنْ والِدِهاوهي تَعلَمُ أنَكَ تَطلُبُ قَلبَهاإنْ كنتَ تريدُها تَدخل إلى بَيتِها بقَدَمِكَ اليُمنىوتَرمي السَلامَ على أهلِ بَيتِهاوهي تَعلَمُ أنَّكَ رَجُلاً أردَتَها بالحَلالإنْ كُنتَ تريدُهافإجعَلها تَسمَعْ لِدُعائِكَ في صلاتِكَ(((اللهُمَّ بارِكْ لَنا وبارِكْ عَلينا ولا تَدَعِ الشَيطانَ يَدخلُ بيننا)))إنْ كنتُ تريدُهاإمسَحْ دَمعَتَها بيَدِكَوإرسُمْ البَسمَة بيَدِكَ الأخرىإنْ كُنتَ تريدُهاتَصارَعْ مع طِفلكَ الأولمَنْ يَسبُق النومَ بينَ أحضانِهاوإجعَلْ السَنة كامِلة عيداً واحِداً لهاإنْ كُنتَ تريدهاكُنْ لها رَجُلاً ولا تكُنْ رَجُلاً عليها.”
“إنْ كُنتَ تـُريدَها (مريماً) لكَفكُنْ (يوسُفاً) لها”
“إذا كُنتَ لكل الآراءِ مُـصْـغِيًا فأنت بلا شك تحت وطْأَةِ الشّتاتْ ، فلا أنتَ ما تُريد ولا أنتَ ما يُريديون .”
“كُنتَ تَظن أَنني كَغيري . إذا ما ابتعدت عَني قَليلاً ، سأَخلع كبريائي و أجري على مدى الأيام وَراءك ! .. عُذراً ... سأَخيب ظَنَّك .!!”
“عِندما كُنتَ تؤجلُ الإِجابة على أَسئلي الصَغيرة / الكبيرة ، كُنت أَخشى أن لا تُسعفني الحياة للبقاء على متنها أَكثر ، فتضيع مني فرصةَ سَماع الإِجابة ! :(”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”