“هناك لحظات يلهج فيها الانسان لله لأجل أن تعود الحياة عادية, لا المرضى مرضوا, ولا الغائبون غابوا, ولا المشاعر تغيرت ولا الاواصر انقطعت ولا ألاماكن تبدلت. الحياة كما تعودناها حتى بسخفها وسخمها أحيانا ما تكون أفضل من حياة جديدة , ومن الم}كد أنها افضل من حياة جديدة لم نعتدها !”

ابراهيم عيسى

Explore This Quote Further

Quote by ابراهيم عيسى: “هناك لحظات يلهج فيها الانسان لله لأجل أن تعود ال… - Image 1

Similar quotes

“الرجل الذي يعتقد الناس فيه سطوة وأسطورة فلا يعتقد هو ولا يصدق. الرجل الذي يؤمن الناس أنه ولي من أولياء الله لكنه لا يصدق ولا يستغل ذلك ولا يريده ولا يتاجر به ولا يقدر حتى على التعايش معه .الرجل الذي يتحمل كل هذا الألم وتلك المطاردة من دون أن يقيم الدنيا ويقعدها هو ولي من أولياء الله فعلا.”


“أنت أشهر شيخ في البلد يا مولانا والأكثر جماهيريا والأعلى أجرا والأقوى تأثيرا والأوسع انتشارا. وهم الذين سمحوا بكل هذا، فيمكن للمساجد أن تغلق أبوابها عن دروسك، وللمحطات أن تمنعك من الظهور، وللمنتجين أن يتوقفوا عن طبع سيديهاتك إن شاءوا ذلك. إذا أردت أن تكون شيخا يا مولانا فلابد أن تكون شيخهم!”


“ما نفع اللغات كلّها حين لا تتمكّن ولا كلمة واحدة من إزاحة هذا الرّكام؟”


“ما بين ( أحيانا ً ) و ( غالبا ً ) قدرٌ من ( اللحظات ) ..لم تكن يوما ً تعنينى ولا حتى أهتم بها , ولكن الانسان ( دائما ً ) ما لا يدرك قيمة الشئ إلا بعد حادث فى الحياة او صفعة مرض .”


“تعرف ايه عن الحياة عشان تتكلم عن الموت”


“بل هناك ما هو أهم من الشريعة، نعم هناك أهم من الشريعة ومن تطبيقها ، وهو العدل ، فلا معني للشريعة ولا فائدة ترتجي منها إلا بوجود العدل، أما شريعة بلا عدل فهي مجرد قشور ومظاهر للتحلية أو لادعاء الالتزام بقوانين الدين، والدين منها براء!”